قلتُ يوماً في صلاة العيدِ | |
يا ربُ تعبنا من تلاوين الحياه | |
ومن الحزن الذي يَعْمُرُ فينا | |
ثم لا يأتِ سواه | |
وبأن الخوفَ أمريكا وإن العدلَ أمريكا | |
ولا يبلغُ حُكْماً من سواها منتهاه | |
والذي تكرهُ أمريكا نعاديهِ | |
ومن تهواه نصبو في هواه | |
كنتُ في حزن صلاة العيدِ لا أحملُ شيئاً عالياً | |
حتى الجباه | |
جئتُ أحنيها إلى الله | |
وأمريكا .. | |
تريد الآن أن نحني الجباه | |
ونناديها كما ندعو الإله | |
فتنبهتُ إلى صوت المصلين أمامي | |
وورائي | |
وعلى جنبيَّ ترتيلُ شفاه | |
الله أكبرْ .. الله أكبرْ .. الله أكبرْ | |
لا إله إلا الله | |
الله أكبرْ .. الله أكبرْ | |
ولله الحمدْ |
[1:56 ص
|
0
التعليقات
]
0 التعليقات
إرسال تعليق