| أزهارها الصفراء ... و الشفة المشاع   | |
| و سريرها العشرون مهتريء الغطاء   | |
| نامت على الإسفلت ،  لا أحد يبيع ... و لا يباع   | |
|  و تقيأت سأم المدينة ، فالطريق   | |
| عار من الأضواء ..  | |
| و المتسولين على النساء   | |
| نامت على الإسفلت ،  لا أحد يبيع ... و لا يباع !  | |
| يا بائع الأزهار ! إغمد في فؤادي   | |
| زهرة صفراء تنبت في الوحول !  | |
| هذا أوان الخوف ،  لا أحد سيفهم ما أقول   | |
| أحكي لكم عن مومس ... كانت تتاجر في بلادي   | |
| بالفتية المتسولين على النساء   | |
| أزهارها صفراء ،  نهداها مشاع   | |
| و سريرها العشرون مهتريء الغطاء   | |
| هذي بلاد الخوف ، لا أحد سيفهم ما أقول   | |
| إلّا الذين رأوا سحاب الوحل ... يمطر في بلادي !   | |
| يا بائع الأزهار ! إغمد في فؤادي   | |
| زهر الوحول ... عساي أبصق   | |
| ما يضيق به فؤادي | 
          [7:25 م
 | 
0
التعليقات
]
    








 
 
 
   


















0 التعليقات
إرسال تعليق