| وانتحينا معا مكاناً قصياً | نتهادى الحديث أخذاً وردّا | 
| سألتني مللتنا أم تبدلتَ | سوانا هوىً عنيفاً ووجدا | 
| قلت هيهات! كم لعينيكِ عندي | من جميلٍ كم بات يهدى ويسدى | 
| انا ما عشت أدفع الدين شوقا | وحنينا إلى حماكِ وسهدا | 
| وقصيداً مجلجلاً كل بيتٍ | خلفَه ألفُ عاصفٍ ليس يهدا | 
| ذاك عهدي لكن قلبك لم يقض | ديونَ الهوى ولم يرعَ عهدا | 
| والوعودُ التي وعدتِ فؤادي | لا أراني أعيش حتى تؤدَّى | 
          [2:30 م
 | 
0
التعليقات
]
    








 
 
 
   


















0 التعليقات
إرسال تعليق