قعدِت على الكرسى القديم
ريحة السنين ..
محفورة ف شقوق الخشب
و ف إبرة البخت القَليل ..
لضَمِت خيوط الاحتمال
مكنة خياطة
لونها تايه ف الصدا
تبدأ غناوى التكتكة
تكِّـة رضـا ..
و تـَكتين دمع و شقا
و ضهر محنى من الوجع ..
صابر , ولا عُمرُه اشتكى
بروح عفيّه اتبسّمت
و بإيد هزيلة طبطبت ..
على عِشرة العمر الطويل
كام شمس صحيتهم سوا ..
و اتدفى بينهم ف الشتا ..
كام ألف ليل
إتوشوشوا ..
إفتكروا ضى الذكريات ..
افتكروا فساتين البنات ..
و الدندشـه
و طرحة بيضا مطرزة ..
أم العروسه تشوفها تبكى من الفرح
و تنجلِى زغروطة طالعة م الحَشـا
.........
و اتنهدِت
هااااانت خلاص
فاضل يدوبك غرزتين ..
و لون بياضَك ينتصر
على سواد جرح الزمن
فاضل يدوبك غرزتين
و تَـكتين
و هاستلم .. أجمل كفن
ريحة السنين ..
محفورة ف شقوق الخشب
و ف إبرة البخت القَليل ..
لضَمِت خيوط الاحتمال
مكنة خياطة
لونها تايه ف الصدا
تبدأ غناوى التكتكة
تكِّـة رضـا ..
و تـَكتين دمع و شقا
و ضهر محنى من الوجع ..
صابر , ولا عُمرُه اشتكى
بروح عفيّه اتبسّمت
و بإيد هزيلة طبطبت ..
على عِشرة العمر الطويل
كام شمس صحيتهم سوا ..
و اتدفى بينهم ف الشتا ..
كام ألف ليل
إتوشوشوا ..
إفتكروا ضى الذكريات ..
افتكروا فساتين البنات ..
و الدندشـه
و طرحة بيضا مطرزة ..
أم العروسه تشوفها تبكى من الفرح
و تنجلِى زغروطة طالعة م الحَشـا
.........
و اتنهدِت
هااااانت خلاص
فاضل يدوبك غرزتين ..
و لون بياضَك ينتصر
على سواد جرح الزمن
فاضل يدوبك غرزتين
و تَـكتين
و هاستلم .. أجمل كفن
0 التعليقات
إرسال تعليق